الشروط الثلاثة الأساسية لاستثمار أكبر صندوق تحوط في العالم في بيتكوين
مدير أبحاث الاستثمار في أكبر شركة صناديق التحوط في العالم شرح مؤخرًا في مقابلة مع وسائل الإعلام، الشروط الثلاثة الأساسية التي يجب توافرها للاستثمار في بيتكوين.
الشرط الأول هو الانخفاض الملحوظ في تقلبات بيتكوين. حالياً، تبلغ نسبة تقلبات بيتكوين حوالي 10 أضعاف الدولار، وحتى أعلى بمعدل الضعف من تقلب عملة بوليفار الفنزويلية. وأكد المدير أنه لكي تصبح بيتكوين جزءًا من محفظة استثمارية متنوعة، يجب أولاً أن تعزز استقرارها وتقلل من التقلبات الحادة.
الشرط الثاني هو تحسين سيولة سوق بيتكوين. يرغب المستثمرون في إجراء معاملات كبيرة دون التأثير بشكل كبير على السوق، لذا فإن السيولة الكافية أمر بالغ الأهمية.
الشرط الثالث، والذي يثير اهتمام المدير بشكل خاص، هو إطار تنظيمي واضح. وأشارت إلى أنه مع تحسين النظام البيئي التنظيمي المحيط ببيتكوين والعملات المشفرة الأخرى، سيجذب ذلك مجموعة متنوعة من المستثمرين. وهذا لن يؤدي فقط إلى زيادة السيولة، بل سيساعد أيضًا بشكل غير مباشر في تقليل التقلبات. ومع ذلك، فإنها غير متأكدة من متى ستتمكن الولايات المتحدة من إنشاء نظام تنظيمي واضح.
مديرة البحث الاستثماري هذه شاركت أيضًا وجهة نظرها حول طبيعة البيتكوين. إنها تعتقد أن البيتكوين لا يمكن اعتباره عملة في الوقت الحالي، ولكن مع مرور الوقت، قد يتطور ليصبح نوعًا من الذهب الرقمي.
من الجدير بالذكر أن هذه الشركة العالمية الرائدة في مجال التحوط تأسست في عام 1975، وتدير حاليًا أصولًا تتجاوز 150 مليار دولار. وقد أشاد مؤسس الشركة علنًا في الشهر الماضي ببيتكوين باعتبارها "اختراعًا رائعًا"، وأشار إلى أنها قد أثارت اهتمام الشركة الكبير.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
كشف شروط ثلاثة لاستثمار أكبر صندوق تحوط في العالم في بيتكوين
الشروط الثلاثة الأساسية لاستثمار أكبر صندوق تحوط في العالم في بيتكوين
مدير أبحاث الاستثمار في أكبر شركة صناديق التحوط في العالم شرح مؤخرًا في مقابلة مع وسائل الإعلام، الشروط الثلاثة الأساسية التي يجب توافرها للاستثمار في بيتكوين.
الشرط الأول هو الانخفاض الملحوظ في تقلبات بيتكوين. حالياً، تبلغ نسبة تقلبات بيتكوين حوالي 10 أضعاف الدولار، وحتى أعلى بمعدل الضعف من تقلب عملة بوليفار الفنزويلية. وأكد المدير أنه لكي تصبح بيتكوين جزءًا من محفظة استثمارية متنوعة، يجب أولاً أن تعزز استقرارها وتقلل من التقلبات الحادة.
الشرط الثاني هو تحسين سيولة سوق بيتكوين. يرغب المستثمرون في إجراء معاملات كبيرة دون التأثير بشكل كبير على السوق، لذا فإن السيولة الكافية أمر بالغ الأهمية.
الشرط الثالث، والذي يثير اهتمام المدير بشكل خاص، هو إطار تنظيمي واضح. وأشارت إلى أنه مع تحسين النظام البيئي التنظيمي المحيط ببيتكوين والعملات المشفرة الأخرى، سيجذب ذلك مجموعة متنوعة من المستثمرين. وهذا لن يؤدي فقط إلى زيادة السيولة، بل سيساعد أيضًا بشكل غير مباشر في تقليل التقلبات. ومع ذلك، فإنها غير متأكدة من متى ستتمكن الولايات المتحدة من إنشاء نظام تنظيمي واضح.
مديرة البحث الاستثماري هذه شاركت أيضًا وجهة نظرها حول طبيعة البيتكوين. إنها تعتقد أن البيتكوين لا يمكن اعتباره عملة في الوقت الحالي، ولكن مع مرور الوقت، قد يتطور ليصبح نوعًا من الذهب الرقمي.
من الجدير بالذكر أن هذه الشركة العالمية الرائدة في مجال التحوط تأسست في عام 1975، وتدير حاليًا أصولًا تتجاوز 150 مليار دولار. وقد أشاد مؤسس الشركة علنًا في الشهر الماضي ببيتكوين باعتبارها "اختراعًا رائعًا"، وأشار إلى أنها قد أثارت اهتمام الشركة الكبير.