GuardTheBestETH
vip

【ماسک يريد زعزعة السياسة الأمريكية، بيتكوين تريد زعزعة المالية العالمية؟】


أعلن ماسك عن تأسيس "الحزب الأمريكي"، وقال إنه يريد "استرجاع حريتكم". هذا الخبر اجتاح العالم، وجعلني أفكر في جملة:
"السلطة تنتمي إلى الحكومة، والثروة تنتمي إلى البنوك، والحرية تنتمي إلى بيتكوين."
📈 لماذا تقول ذلك؟
• أسس ماسك "الحزب الأمريكي"، وهو في جوهره يتحدى احتكار الحزبين، داعيًا المزيد من الناس للانضمام إلى "الخيار الثالث".
• ومنذ يوم ميلادها، كانت بيتكوين هي "الخيار الثالث" في النظام المالي.
عندما يتم تخفيف الدولار من خلال طباعة غير محدودة، وعندما تغلق البنوك وتحد من السحوبات، فإن بيتكوين هو الأصل الوحيد الذي ينتمي إليك حقًا.
🔑 العلاقة الخفية بين ماسك وبيتكوين
لا تنسَ أن تسلا التابعة لماسك قد اشترت 15 مليار دولار من بيتكوين، وأن سبيس إكس تمتلك بيتكوين بهدوء في ميزانيتها.
أسس "الحزب الأمريكي" منادياً بالحرية، فهل سيدفع مستقبلاً بعملة البيتكوين لتصبح سلاحاً سياسياً؟ يستحق التفكير.
📊 السوق تصدر إشارات
• تواصل عمالقة ETF زيادة مراكزهم، وارتفعت نشاطات البيتكوين على السلسلة بشكل كبير
• انخفض مؤشر الدولار، والتمويل العالمي يبحث عن ملاذ آمن
• في كل مرة يحدث فيها عدم اليقين السياسي في الولايات المتحدة، يستفيد الذهب وبيتكوين.
📌 المشكلة جاءت:
إذا كان ماسك يريد تحدي هيمنة الدولار، فهل ستكون البيتكوين هي "الورقة الرابحة" في يده؟
💬 التعليقات
👉 هل تعتقد أن ماسك سيشتري بيتكوين بكميات كبيرة مرة أخرى؟
👉 في الجولة القادمة من السوق الصاعدة، هل ستكون متفرجًا أم مشاركًا؟ #BTC# #ETH#
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
  • أعجبني
  • تعليق
  • مشاركة
تعليق
0/400
لا توجد تعليقات
  • تثبيت